"ما هو الجمال؟". أهو الجمال في عين الناظر فقط ، أم أن هناك بعض القيم المطلقة؟ الجمال هو سر! لا أعرف ما هو الجمال ، ولكن أعلم أنه يمس الكثير من الامور" ، دورير.
وإذا درسنا علم جمال الطبيعة في ، الأسنان ، أو أي شيئ أخر في الطبيعة بشكل عام سنكتشف عوامل مشتركة من حيث المبدأ في كل الأشياء
هذه العوامل المشتركة أصبح معترف عليها في العالم
كلنا عندنا مفاهيم بديهية مثل مفهوم الخط المتوسط أو العامودي ، كلنا نتفق على أن عمل فني معين هل هو متناسق أو غير متناسق أو هذا الشكل هو طويل أو قصير أو غير متناسق ،
إن هذا الخيط السحري الذي من خلاله نشعر بهذا الشعور ( شعور التناسق ) هو موجود منذ الأزل في الإنسان وهو مفتاح لمفهوم الجمال
المذكرات التالية توضح قليلة فقط من جوانب الغموض والسحر في هذه النسب
استيعاب هذه المفاهيم سيمهد الطريق لنا لفهم الأبعاد الغير متوقعه في علم الجمال ، هذه أحد طرق بناء الأنسان للجمال الذي يمكننا أن نستخدمه في طب الأسنان أو في غيره من المجالات
كما سيتضح معنا من الصور الملحقة بالموضوع فإن السر في شعورنا بجمال الأشياء ينبع من مقياس معين ونسبة معينة للأطوال وهي كما هو موضح في الرسم نسب الأطوال المختلفة والنسبة السحرية أو الذهبية والتي تتناسب مع الرقم 1 – 0.616
مقارنة بين الأطوال بشكل عام والطول الذي يتناسب مع المعادلة 1 على 0618
وقد تم صنع مقياس لهذه النسب يشبه الفرجار على الشكل التالي والذي سنستخدمه في قياس نسب الجمال في الكثير من الأمور لاحقاً
الأن لو وضعنا هذا الفرجار الذي يمثل المعادلة ( 1 إلى 0618 ) بحيث عندما نوسع المسافة بين السهمين اليميني والأوسط توسع بشكل مباشر الفتحة بين السهمين الأوسط والأيسر للفرجار بنفس التناسب السابق كما هو موضوح في الصورة لوجدنا أن التباعد بين أسفل الأنف والحد القاطع للأسنان العلوية (يتاسب حسب المعادلة ) مع الحد القاطع للأسنان العلوية والزقن
وكذلك الأمر عندما تقاس الثنايا والرباعايات ( القواطع المركزة والجانبية ) وبقية الأسنان
وكذلك عندما تقاس الثنايا ( القواطع الوسطى ) تحقق معادلة التناسب
وكذلك عندما تقاس النسب بين حجم العين والبعد بين العينين فأن هذه النسب تتناسب مع القاعدة الذهبية في المعادلة كما هو موضح
وقد يتصور الأنسان أن هذا المقاس ينطبق فقط على الأسنان أو الوجه والواقع هذا المقياس أو هذه المعادلة تنطبق على كل شيئ نراه جميل في هذه الطبيعة كما هو موضح في الزهور مثلاً
أو في الأغصان
أو الفراشات
أو النحل
الأن لو أننا نظرنا كيف أن الأنسان يطبق هذه النسب بدون أن يدري في حياته العملية فمثلاً يطبق هذه النسب مصممي الأزياء كما هو مبين
أو في فن العمارة كما في هذه القبة
وفي الموسيقا أيضاً
أو حتى في تصميم ال cd
http://www.asnanaka.com/phpp2/showthread.php?t=2170
وإذا درسنا علم جمال الطبيعة في ، الأسنان ، أو أي شيئ أخر في الطبيعة بشكل عام سنكتشف عوامل مشتركة من حيث المبدأ في كل الأشياء
هذه العوامل المشتركة أصبح معترف عليها في العالم
كلنا عندنا مفاهيم بديهية مثل مفهوم الخط المتوسط أو العامودي ، كلنا نتفق على أن عمل فني معين هل هو متناسق أو غير متناسق أو هذا الشكل هو طويل أو قصير أو غير متناسق ،
إن هذا الخيط السحري الذي من خلاله نشعر بهذا الشعور ( شعور التناسق ) هو موجود منذ الأزل في الإنسان وهو مفتاح لمفهوم الجمال
المذكرات التالية توضح قليلة فقط من جوانب الغموض والسحر في هذه النسب
استيعاب هذه المفاهيم سيمهد الطريق لنا لفهم الأبعاد الغير متوقعه في علم الجمال ، هذه أحد طرق بناء الأنسان للجمال الذي يمكننا أن نستخدمه في طب الأسنان أو في غيره من المجالات
كما سيتضح معنا من الصور الملحقة بالموضوع فإن السر في شعورنا بجمال الأشياء ينبع من مقياس معين ونسبة معينة للأطوال وهي كما هو موضح في الرسم نسب الأطوال المختلفة والنسبة السحرية أو الذهبية والتي تتناسب مع الرقم 1 – 0.616
مقارنة بين الأطوال بشكل عام والطول الذي يتناسب مع المعادلة 1 على 0618
وقد تم صنع مقياس لهذه النسب يشبه الفرجار على الشكل التالي والذي سنستخدمه في قياس نسب الجمال في الكثير من الأمور لاحقاً
الأن لو وضعنا هذا الفرجار الذي يمثل المعادلة ( 1 إلى 0618 ) بحيث عندما نوسع المسافة بين السهمين اليميني والأوسط توسع بشكل مباشر الفتحة بين السهمين الأوسط والأيسر للفرجار بنفس التناسب السابق كما هو موضوح في الصورة لوجدنا أن التباعد بين أسفل الأنف والحد القاطع للأسنان العلوية (يتاسب حسب المعادلة ) مع الحد القاطع للأسنان العلوية والزقن
وكذلك الأمر عندما تقاس الثنايا والرباعايات ( القواطع المركزة والجانبية ) وبقية الأسنان
وكذلك عندما تقاس الثنايا ( القواطع الوسطى ) تحقق معادلة التناسب
وكذلك عندما تقاس النسب بين حجم العين والبعد بين العينين فأن هذه النسب تتناسب مع القاعدة الذهبية في المعادلة كما هو موضح
وقد يتصور الأنسان أن هذا المقاس ينطبق فقط على الأسنان أو الوجه والواقع هذا المقياس أو هذه المعادلة تنطبق على كل شيئ نراه جميل في هذه الطبيعة كما هو موضح في الزهور مثلاً
أو في الأغصان
أو الفراشات
أو النحل
الأن لو أننا نظرنا كيف أن الأنسان يطبق هذه النسب بدون أن يدري في حياته العملية فمثلاً يطبق هذه النسب مصممي الأزياء كما هو مبين
أو في فن العمارة كما في هذه القبة
وفي الموسيقا أيضاً
أو حتى في تصميم ال cd
http://www.asnanaka.com/phpp2/showthread.php?t=2170