من طرف **** كلام عاطفي لصياغة عقولنا الاستثماريه من جديد**** !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة على رسول الله واله وصحبه اجمعين
ذكرنا فيما سبق ان ماحدث لسوق المال السعودي ماهو الا ارهاصات طبيعية تسبق دخول اي عضو لمنظمة التجارة الحرة لتاهيل الأسواق بناء على اسس ومعايير دولية متعارف عليها
وان التنفيذ كان على ايدي اقتصاديين لهم خبرة وكفاءة عالية ورغم هذه الكفاءه العالية الا ان هؤلاء الاقتصاديين لم يجدوا بدا من هدم الاسواق واعادة بنائها من جديد لتصل الى الهدف المرجو وهو توافق هذه الأسواق للمعايير المتبعه في الدول الكبرى وأهمها الولايات المتحدة الامريكية وهو مايعرف بالتحليل الاساسي للسوق
وأول خطوة هي ان تتوافق مكررات الأرباح مع المكرارات الطبيعية الاولية لاسواق الدول الكبرى وهو ما بين 18-20 على حد علمي
فكان ماكان وهدم السوق والان اعيد بناءه مع العلم كان بالامكان ان يرمم فقط والتدرج في ذلك
هنا أصبحت الألية او الطريقة المثلى لتعويض خسائر المحافظ الكبيرة وتحقيق اهدافها الربحية استغلالا لامرين :
الاول
جني الأرباح في الوقت المناسب
وهو مايحدد مسبقا اما كسعر للسهم او وقت معين مسبقا
ثانيا
وهو مايساعد على ذلك وبفعالية أكثر من عرفوا بالتطبيل وبالأرجاف أي بتغرير المستثمرين عن طريق اقلام تنتشر في جميع وسائل الاتصال المرئي والمسموع والمقروء
ولكن العجيب في الامر او ( سر الطبخة) هو ان التنفيذ كان بشكل مختلف
فكان كما يلي
اولا
التغرير بالسوق برفعه اخر التداول لأيهام المحللين بان السوق دخول فيتم نشر نتائج التحليل خاطئه لان المعايير والادوات للتحليل الفني قاصرة فتعطي دائما نتائج غير صحيحية ولا مطمئنة او العكس
ثانيا
ان تنجني نلك الاقلام ارباحها بنفس اليوم اللذي تجني المحافظ الكبيرة ارباحها وبشكل يوحي للكثير انه كان مفاجئا وبشكل مكرر...!!!
ولكن الان لم تعد للمحافظ الكبيرة حاجة في تلك الاقلام بسبب بسيط وهو ان السوق قد تمت اعادة بناءه من جديد وليس من الصعب مراقبته
لاحظنا من يوم السبت الماضي ان كثير من الكتاب والمحللين قد تنافسوا لأاعطاء تصور معين للسوق
(انا اترفع عن وصفهم بالسخفاء والمقززين بل عن وصفهم بالجملة)
احد الاقلام ( الكبيرة) واللذي يكتب في منتداه المشهور يتهكم في صيغة العموم بكل من جنى أرباحه يوم السبت الماضي وعلى النسبة العليا او من جنى ارباحه يوم الاحد وكذلك الاثنين
حتى ان احدهم تجاوز الكاتب الاول بل وتعداه بمراحل من الجراءة والوضوح بوصف كل من جنة ارباحه او فكر في جني ارباحه ولو جزءا منها يأنه *** *** ***
واحدهم يتكلم بسذاجة ويقول :ضري صناع السوق في مقتل لانهم خرجوا من السوق والان لن يستطيعوا الدخول فيه الى بعد ال 15000 نقطة او ال 14000 نقطة
هذه الاقلام حريا بها ان تصمت كما فعلت اليوم ولكن كل يوم
علما ان هذه الاقلام هي من أكثر الاقلام تبجحا وترديدا لحرية الراي والرأي المخالف مع انها لا تفقه ولا تجرؤ للمواجهة الى من خلف معرفات جديدة ومكررة
هنا
نقول للمستثر طويل الامد هنيئا لك سباتك اللذي لن يطول فقد ربحت راحت بالك وربحت صحتك وربحت اموال متضاعفة بشرط ان تختار سهمك بعنياة
اما للمضارب المحترف هنيئا لك ال 200% أرباح صافية من بعد شهر من الانهيار وحتى الان على اقل تقدير
اما للمغرر فلن يبارك الله سبحانه لك اموالك اللتي جنيتها بقلمك وليس بسهمك
اما المغرر به فنقول له ( الله يعوض عليك وهذه سنة الله في خلقه ) فكن قويا لا ضعيف فيغرر بك
اما صناع السوق سواء قوة المال او قوة القرار فنقول لهم همتكم في الانتهاء من البناء بشكل نهائي خلال ايام قادمة كما وعدتمونا
وفي الختام
لنجرب ان نتخذ قراراتنا من انفسنا دون الرجوع الى اراء الغير تمهيدا لان نثق في انفسنا اكثر فنحن الاجدر بجني الارباح من غيرنا
ويارب الكلام الا انا بتكلم فى ده يكون عجبكوم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة على رسول الله واله وصحبه اجمعين
ذكرنا فيما سبق ان ماحدث لسوق المال السعودي ماهو الا ارهاصات طبيعية تسبق دخول اي عضو لمنظمة التجارة الحرة لتاهيل الأسواق بناء على اسس ومعايير دولية متعارف عليها
وان التنفيذ كان على ايدي اقتصاديين لهم خبرة وكفاءة عالية ورغم هذه الكفاءه العالية الا ان هؤلاء الاقتصاديين لم يجدوا بدا من هدم الاسواق واعادة بنائها من جديد لتصل الى الهدف المرجو وهو توافق هذه الأسواق للمعايير المتبعه في الدول الكبرى وأهمها الولايات المتحدة الامريكية وهو مايعرف بالتحليل الاساسي للسوق
وأول خطوة هي ان تتوافق مكررات الأرباح مع المكرارات الطبيعية الاولية لاسواق الدول الكبرى وهو ما بين 18-20 على حد علمي
فكان ماكان وهدم السوق والان اعيد بناءه مع العلم كان بالامكان ان يرمم فقط والتدرج في ذلك
هنا أصبحت الألية او الطريقة المثلى لتعويض خسائر المحافظ الكبيرة وتحقيق اهدافها الربحية استغلالا لامرين :
الاول
جني الأرباح في الوقت المناسب
وهو مايحدد مسبقا اما كسعر للسهم او وقت معين مسبقا
ثانيا
وهو مايساعد على ذلك وبفعالية أكثر من عرفوا بالتطبيل وبالأرجاف أي بتغرير المستثمرين عن طريق اقلام تنتشر في جميع وسائل الاتصال المرئي والمسموع والمقروء
ولكن العجيب في الامر او ( سر الطبخة) هو ان التنفيذ كان بشكل مختلف
فكان كما يلي
اولا
التغرير بالسوق برفعه اخر التداول لأيهام المحللين بان السوق دخول فيتم نشر نتائج التحليل خاطئه لان المعايير والادوات للتحليل الفني قاصرة فتعطي دائما نتائج غير صحيحية ولا مطمئنة او العكس
ثانيا
ان تنجني نلك الاقلام ارباحها بنفس اليوم اللذي تجني المحافظ الكبيرة ارباحها وبشكل يوحي للكثير انه كان مفاجئا وبشكل مكرر...!!!
ولكن الان لم تعد للمحافظ الكبيرة حاجة في تلك الاقلام بسبب بسيط وهو ان السوق قد تمت اعادة بناءه من جديد وليس من الصعب مراقبته
لاحظنا من يوم السبت الماضي ان كثير من الكتاب والمحللين قد تنافسوا لأاعطاء تصور معين للسوق
(انا اترفع عن وصفهم بالسخفاء والمقززين بل عن وصفهم بالجملة)
احد الاقلام ( الكبيرة) واللذي يكتب في منتداه المشهور يتهكم في صيغة العموم بكل من جنى أرباحه يوم السبت الماضي وعلى النسبة العليا او من جنى ارباحه يوم الاحد وكذلك الاثنين
حتى ان احدهم تجاوز الكاتب الاول بل وتعداه بمراحل من الجراءة والوضوح بوصف كل من جنة ارباحه او فكر في جني ارباحه ولو جزءا منها يأنه *** *** ***
واحدهم يتكلم بسذاجة ويقول :ضري صناع السوق في مقتل لانهم خرجوا من السوق والان لن يستطيعوا الدخول فيه الى بعد ال 15000 نقطة او ال 14000 نقطة
هذه الاقلام حريا بها ان تصمت كما فعلت اليوم ولكن كل يوم
علما ان هذه الاقلام هي من أكثر الاقلام تبجحا وترديدا لحرية الراي والرأي المخالف مع انها لا تفقه ولا تجرؤ للمواجهة الى من خلف معرفات جديدة ومكررة
هنا
نقول للمستثر طويل الامد هنيئا لك سباتك اللذي لن يطول فقد ربحت راحت بالك وربحت صحتك وربحت اموال متضاعفة بشرط ان تختار سهمك بعنياة
اما للمضارب المحترف هنيئا لك ال 200% أرباح صافية من بعد شهر من الانهيار وحتى الان على اقل تقدير
اما للمغرر فلن يبارك الله سبحانه لك اموالك اللتي جنيتها بقلمك وليس بسهمك
اما المغرر به فنقول له ( الله يعوض عليك وهذه سنة الله في خلقه ) فكن قويا لا ضعيف فيغرر بك
اما صناع السوق سواء قوة المال او قوة القرار فنقول لهم همتكم في الانتهاء من البناء بشكل نهائي خلال ايام قادمة كما وعدتمونا
وفي الختام
لنجرب ان نتخذ قراراتنا من انفسنا دون الرجوع الى اراء الغير تمهيدا لان نثق في انفسنا اكثر فنحن الاجدر بجني الارباح من غيرنا
ويارب الكلام الا انا بتكلم فى ده يكون عجبكوم