بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك أن الكرة النسائية المتوهجة والسريعة والجميلة في المبياد بكين 2008 قد خطفت انتباه الاعلاميين المعلقين والمشاهدين في كل الدنيا فاولئك النسوة كن يتنقلن كالغزلان لطفا ونعومة وكالفهود سرعة وخفة
لقد ارتبطت المستديرة في اذهاننا لسنوات بالرجال والنجوم واليوم يتسع البساط الاخضر لنجمات قادمات بقوة من كل مكان في العالم .ففي كل لقاء تلمع مجموعة من الرياضيات المتحديات الثابتات ويملأن الملعب حماسا وصخبا .. ونحن نراقب بطلات البرازيل والمانيا والنرويج وغيرها ترنو عيوننا الى بطلات فلسطين حديثات العهد باللعبة الجميلة الحيوية وهن يخطين خطواتهن نحو البطولات العربية والاقليمية بثبات . وكيف لا وهن نشميات الوطن الماجدات .
حمزة عبده الذي اوقف القلوب 25 ثانية
الله عليك يا حمزة يا ابن المكبر يا بطل .. يا من اوقفت قلوبنا خمس وعشرون ثانية وبعض اجزاء منها وجعلت قلوبنا تسبح خلفك في مياه الصين ونظراتنا تراقب خطواتك يا صاحب العلم الخفاق .. كم كانت رؤية علمنا ثابتا كأبنائه على قوائم الاعلام المشاركة وعلى سطح المياه .. شكرا لعبده ولزكية ولاحقا للغروف والمصري لانهم حملوا الوطن معهم فكل المشاركين لهم وطن حملهم الى الاولمبياد الا اربعة فلسطين حملوا الوطن معهم ..
تيهي يا سلوان بالمنافسة الشريفة لترتقي أكثر
إن المتابع للشأن المؤسساتي في بلدة سلوان يشعر بحمى التنافس الشريف بين مؤسساتها من أجل تفعيل كافة الانشطة سواء الرياضية منها او الثقافية الفنية فهذا مركز التراث فيها يحتضن حفل توقيع كتاب العشائر لمؤلفة السلواني الاصيل مازن ابو ذياب وذاك نادي سلوان يكرم الناجحين بالثانوية في ظل انشغاله المحموم للدوري العام بفريقه الصامد وذلك مركز الثوري النسوي ينشط في تفعيل دورات نسوية ومن قلب سلوان يعود الاسلامي للتفاعل في الرياضات المختلفة لطلائع البلدة وتحتضن جمعية سلوان الانشطة الدينية والتربوية .. فهنيأ لسلوان بلدتي نشاط ابنائها وفاعلية مؤسساتها وشكرا لكل يد تمتد لاسناد البلدة ومؤسساتها في صمودهم .
كلام يحتاج لتعليق
في احد الفعاليات الاخيرة التي حضرتها سمعت المتحدث الرئيسي للفعالية يتحدث عن مؤسسته التي استطاعت تفعيل العمل الجماعي في القدس بعد عهد العمل الفردي في عهد فيصل الحسيني ... توقفت كثيرا امام العبارة وان الحقها بذكر مناقب ابو القدس وروحها الفيصل .. كيف يعمل وحيدا من أسس شبكات العمل الجماعي المقدسي وحافظ على المؤسسات التي تتباهي بها انت يا سيدي اليوم .. فلولا الفيصل لما عجت المدينة المقدسة بالمؤسسات المنوعة النشاط والتي حماها بحبه وعرقه وقلبه .. بل ولاجلها دعا العرب والمسلمين ليشتروا زمنا في القدس ..
لا شك أن الكرة النسائية المتوهجة والسريعة والجميلة في المبياد بكين 2008 قد خطفت انتباه الاعلاميين المعلقين والمشاهدين في كل الدنيا فاولئك النسوة كن يتنقلن كالغزلان لطفا ونعومة وكالفهود سرعة وخفة
لقد ارتبطت المستديرة في اذهاننا لسنوات بالرجال والنجوم واليوم يتسع البساط الاخضر لنجمات قادمات بقوة من كل مكان في العالم .ففي كل لقاء تلمع مجموعة من الرياضيات المتحديات الثابتات ويملأن الملعب حماسا وصخبا .. ونحن نراقب بطلات البرازيل والمانيا والنرويج وغيرها ترنو عيوننا الى بطلات فلسطين حديثات العهد باللعبة الجميلة الحيوية وهن يخطين خطواتهن نحو البطولات العربية والاقليمية بثبات . وكيف لا وهن نشميات الوطن الماجدات .
حمزة عبده الذي اوقف القلوب 25 ثانية
الله عليك يا حمزة يا ابن المكبر يا بطل .. يا من اوقفت قلوبنا خمس وعشرون ثانية وبعض اجزاء منها وجعلت قلوبنا تسبح خلفك في مياه الصين ونظراتنا تراقب خطواتك يا صاحب العلم الخفاق .. كم كانت رؤية علمنا ثابتا كأبنائه على قوائم الاعلام المشاركة وعلى سطح المياه .. شكرا لعبده ولزكية ولاحقا للغروف والمصري لانهم حملوا الوطن معهم فكل المشاركين لهم وطن حملهم الى الاولمبياد الا اربعة فلسطين حملوا الوطن معهم ..
تيهي يا سلوان بالمنافسة الشريفة لترتقي أكثر
إن المتابع للشأن المؤسساتي في بلدة سلوان يشعر بحمى التنافس الشريف بين مؤسساتها من أجل تفعيل كافة الانشطة سواء الرياضية منها او الثقافية الفنية فهذا مركز التراث فيها يحتضن حفل توقيع كتاب العشائر لمؤلفة السلواني الاصيل مازن ابو ذياب وذاك نادي سلوان يكرم الناجحين بالثانوية في ظل انشغاله المحموم للدوري العام بفريقه الصامد وذلك مركز الثوري النسوي ينشط في تفعيل دورات نسوية ومن قلب سلوان يعود الاسلامي للتفاعل في الرياضات المختلفة لطلائع البلدة وتحتضن جمعية سلوان الانشطة الدينية والتربوية .. فهنيأ لسلوان بلدتي نشاط ابنائها وفاعلية مؤسساتها وشكرا لكل يد تمتد لاسناد البلدة ومؤسساتها في صمودهم .
كلام يحتاج لتعليق
في احد الفعاليات الاخيرة التي حضرتها سمعت المتحدث الرئيسي للفعالية يتحدث عن مؤسسته التي استطاعت تفعيل العمل الجماعي في القدس بعد عهد العمل الفردي في عهد فيصل الحسيني ... توقفت كثيرا امام العبارة وان الحقها بذكر مناقب ابو القدس وروحها الفيصل .. كيف يعمل وحيدا من أسس شبكات العمل الجماعي المقدسي وحافظ على المؤسسات التي تتباهي بها انت يا سيدي اليوم .. فلولا الفيصل لما عجت المدينة المقدسة بالمؤسسات المنوعة النشاط والتي حماها بحبه وعرقه وقلبه .. بل ولاجلها دعا العرب والمسلمين ليشتروا زمنا في القدس ..