في بلدة ما و قرب البحر كان يجتمع الصيادون لصيد الأسماك بقواربهم البسيطة
ذات يوم ركب معهم طفل صغير لا يتعدا العاشرة من عمرة أراد أن يتعلم أصول الصيد
من الصيادين الكبار ... أخذوه معهم بكل صدر رحب ... وهم في متصف البحر ...
هبت عاصفة شديدة قلبت قواربهم .... و أصبح كل الصيادين في أحضان البحر
الموحش حاول الجميع انقاذ أنفسهم بالسباحة و تركوا الطفل الصغير يغرق ...
انتبه له احد الصيادين و قام بانقاذه .... عند هدوء العاصفة استيقظ الجميع على شاطئ البحر
بعد ما ذاقوا الموت ... صحى الطفل الصغير و وجد نفسه في أحضان الصياد العجوز
شكر الطفل العجوز قائلاً : اشكرك يا عمي على إنقاذ حياتي
ذات يوم ركب معهم طفل صغير لا يتعدا العاشرة من عمرة أراد أن يتعلم أصول الصيد
من الصيادين الكبار ... أخذوه معهم بكل صدر رحب ... وهم في متصف البحر ...
هبت عاصفة شديدة قلبت قواربهم .... و أصبح كل الصيادين في أحضان البحر
الموحش حاول الجميع انقاذ أنفسهم بالسباحة و تركوا الطفل الصغير يغرق ...
انتبه له احد الصيادين و قام بانقاذه .... عند هدوء العاصفة استيقظ الجميع على شاطئ البحر
بعد ما ذاقوا الموت ... صحى الطفل الصغير و وجد نفسه في أحضان الصياد العجوز
شكر الطفل العجوز قائلاً : اشكرك يا عمي على إنقاذ حياتي
قال الصياد العجوز : ليس المهم أن تشكرني المهم أن تكون حياتك تستحق الإنقاذ !!!!!