طرابلس - واصل النقاد الرياضيون بليبيا التعليق على لقاء الذهاب بين الاهلى والاتحاد الليبى فى الدور قبل النهائى لبطولة ابطال افريقيا لكرة القدم حيث قالوا أنه لاول مرة يخفق الاتحاد فى الفوز فى ملعب 11يونيو بوهذا التعادل مع الاهلى المصرى يبدد كثير من أماله فىتحقيق الحلم الافريقي .
وأضاف النقاد فى تعليقاتهم على المباراة أن الاتحاد قد أخفق وللمرة الاولى فى تسجيل الفوز فى ملعب 11 يونيو فى مغامرته الافريقية الحالية بتعادله السلبى مع الاهلى ووجد الاتحاد صعوبة كبيرة وللاول مرة أيضا فى اللعب براحة تامة أمام فريق متمرس يعرف كيف يتعامل مع مثل هذه المباريات.
وذكر النقاد أن الاهلى لعب مباراة طيبة وغلب علي أدائه الطابع الدفاعي وركز علي السيطرة علي منطقة الوسط بقيادة محمد بركات وكاد فى لحظات من المباراة أن يخرج فائزا لولا سوء الحظ وعدم التوفيق فى فرصتى الانغولى فلافيو وبركات بالمقايل أدى الاتحاد مباراة بطولية وكان الاقرب للتسجيل خاصة فى الشوط الاول عندما انقذ مدافع الاهلى احمد السيد هدفا مؤكدا من خط المرمى من هجمة خطرة قادها بكل براعة وليد الختروشى وهى الفرصة التى كادت أن تغير مجرى المباراة.
وقال النقاد أن هذا التعادل أعطى للاهلى نسبة مئوية كبيرة التأهل للدور النهائي لدوري أبطال أفريقيا فى حين يتطلب من الاتحاد مضاعفة الجهد فى مباراة العودة لاستمرار آماله فى احداث مفاجأة فى القاهرة فى السابع من الشهر المقبل والتأهل للنهائى الذى بات صعبا بعد نتيجة التعادل، حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الاوسط.
ووصف النقاد هذا التعادل بانه نتيجة منطقية وقالوا انه صحيح ان نتيجة التعادل لاتكفي طموحات فريق الاتحاد وجماهيره لكن يبدو هذا الامر منطقيا جدا بالنظر الى الفريق المنافس وهو الاهلي المصري صاحب الخبرة الطويلة والتمرس الكروي الكبير في المنافسات الافريقية وفريق الاتحاد قدم كل مالديه من امكانيات من أجل الفوز بنتيجة المباراة.
أكد النقاد أن المهمة لم تكن سهلة لتحقيق الفوز فالاهلي لعب بخبرة وعرف كيف يتعامل مع المباراة وفريق الاتحاد حقق نتائج ايجابية في هذه المنافسة الافريقية وهو من ناحية حسابية لم يفقد فرصة التأهل للنهائي وامامه مباراة اخرى اكثر صعوبة في القاهرة في السابع من أكتوبر المقبل
وأضاف النقاد فى تعليقاتهم على المباراة أن الاتحاد قد أخفق وللمرة الاولى فى تسجيل الفوز فى ملعب 11 يونيو فى مغامرته الافريقية الحالية بتعادله السلبى مع الاهلى ووجد الاتحاد صعوبة كبيرة وللاول مرة أيضا فى اللعب براحة تامة أمام فريق متمرس يعرف كيف يتعامل مع مثل هذه المباريات.
وذكر النقاد أن الاهلى لعب مباراة طيبة وغلب علي أدائه الطابع الدفاعي وركز علي السيطرة علي منطقة الوسط بقيادة محمد بركات وكاد فى لحظات من المباراة أن يخرج فائزا لولا سوء الحظ وعدم التوفيق فى فرصتى الانغولى فلافيو وبركات بالمقايل أدى الاتحاد مباراة بطولية وكان الاقرب للتسجيل خاصة فى الشوط الاول عندما انقذ مدافع الاهلى احمد السيد هدفا مؤكدا من خط المرمى من هجمة خطرة قادها بكل براعة وليد الختروشى وهى الفرصة التى كادت أن تغير مجرى المباراة.
وقال النقاد أن هذا التعادل أعطى للاهلى نسبة مئوية كبيرة التأهل للدور النهائي لدوري أبطال أفريقيا فى حين يتطلب من الاتحاد مضاعفة الجهد فى مباراة العودة لاستمرار آماله فى احداث مفاجأة فى القاهرة فى السابع من الشهر المقبل والتأهل للنهائى الذى بات صعبا بعد نتيجة التعادل، حسبما ذكرت وكالة أنباء الشرق الاوسط.
ووصف النقاد هذا التعادل بانه نتيجة منطقية وقالوا انه صحيح ان نتيجة التعادل لاتكفي طموحات فريق الاتحاد وجماهيره لكن يبدو هذا الامر منطقيا جدا بالنظر الى الفريق المنافس وهو الاهلي المصري صاحب الخبرة الطويلة والتمرس الكروي الكبير في المنافسات الافريقية وفريق الاتحاد قدم كل مالديه من امكانيات من أجل الفوز بنتيجة المباراة.
أكد النقاد أن المهمة لم تكن سهلة لتحقيق الفوز فالاهلي لعب بخبرة وعرف كيف يتعامل مع المباراة وفريق الاتحاد حقق نتائج ايجابية في هذه المنافسة الافريقية وهو من ناحية حسابية لم يفقد فرصة التأهل للنهائي وامامه مباراة اخرى اكثر صعوبة في القاهرة في السابع من أكتوبر المقبل