تعادل فريق النادي الأهلي مع فريق المقاولون العرب سلبيا في المباراة التي أقيمت بين الفريقين ضمن إطار مباريات الأسبوع الرابع للدوري المصري يوم الخميس الموافق 13 سبتمبر الجاري.
بدأت المباراة بتركيز شديد من لاعبي كلا الفريقين لتشهد الدقيقة الثانية هجمة مرتدة للأهلي تتحول إلى ضربة حرة مباشرة بعد أن تم عرقلة عماد متعب من على أطراف منطقة جزاء المقاولون ليسدد أبو تريكة الكرة التي ترتطم بالعارضة وترتد عنها لتضيع أولى فرص تقدم الأهلي في اللقاء.
وعلى الجانب الآخر بدأ لاعبو المقاولون المباراة بهجوم وضغط على فريق الأهلي في محاولة لاقتناص فرص تهديفية من خلال اللاعب صامويل كيرا وأحمد عبد العزيز ورامي ربيع وشاكوري، إلا أن التمركز الجيد لدفاع الأهلي حال دون ذلك.
وكانت جهود لاعبي المقاولون العرب واضحة من خلال الزيادة العددية في وسط الملعب في الربع ساعة الأولى من الشوط الأول.
وكاد أسامة حسني أن يسجل هدفا في الدقيقة 15 من عمر المباراة بعد تنفيذ جملة تكتيكية مع أبو تريكة وأحمد شديد قناوي إلى أن محمد العقباوي حارس مرمى المقاولون العرب استطاع أن يلوذ عن مرماه بلياقة بدنية يحسد عليها.
واستطاع فريق الأهلي من الدقيقة 20 فرض السيطرة على الملعب والضغط على الخصم من خلال الهجمات المتوالية على مرمى المقاولون عن طريق عماد متعب وأسامة حسني وأبو تريكة في ظل وجود فلافيو ومحمد بركات وجيلبرتو على مقاعد البدلاء.
وكادت الدقيقة 23 أن تشهد أول أهداف المقاولون في مرمى الأهلي من خلال جملة تكتيكية عندما مرر صامويل كيرا الكرة بكعب القدم لأحمد بدوي الذي مرر كرة عرضية لرامي ربيع ليسددها الأخير برأسه قوية لكن عصام الحضري يتصدى للكرة ثم ينقذ مرماه بعد ذلك من هدفين مؤكدين متتاليين في هجمتين خطيرتين للغاية.
وكاد عماد متعب أن يكلل جهود الأهلي بهدف في الدقيقة 34 عندما استلم تمريرة سحرية من أبو تريكة لينفرد بالمرمى إلى أنه فقد السيطرة على الكرة ولم يستطع توجيهها ليضيع من الأهلي هدف مؤكد.
بدأ الشوط الثاني بنزول جيلبرتو وفلافيو بدلا من عماد متعب وأحمد شديد قناوي مما أدى إلى زيادة القوة الهجومية للأهلي والضغط على الخصم لكن دون تأثير على مرمى العقباوي حارس مرمى المقاولون.
وبدأ إسلام الشاطر يظهر في وسط ملعب المقاولون العرب بعد العرض الجيد للاعبي الأهلي في الضغط على المقاولون إلا أن الهجمات لم تنم على أي خطورة.
وكان واضحا عدم رضاء البرتغالي مانويل جوزيه الذي دفع بمحمد بركات في الدقيقة 71 بدلا من بوجلبان لزيادة الكثافة الهجومية من أجل الحصول على هدف التقدم.
وعلى عكس الشوط الأول تقهقر لاعبو المقاولون في وسط أرضهم بسبب الضغط الهجومي للأهلي والاعتماد على الهجمات المرتدة إلا أن هذه الخطة لم تأتي بثمارها بسبب تقدم الدفاع الأحمر مما أوقع مهاجمي المقولون في مصيدة التسلل.
وفي العشر دقائق الأخيرة للمباراة اعتمد لاعبو الأهلي على الكرات العرضية من الجانب الأيسر عن طريق جيلبرتو وفلافيو والجانب الأيمن عن طريق إسلام الشاطر ومحمد أبو تريكة إلا أن التمركز الدفاعي للمقاولون أبطل كل هذه المحاولات.
وكاد أبو تريكة أن يحرز أول أهداف الأهلي في الدقيقة 84 بعد أن استلم تمريرة جيدة من بركات إلا أن محمد العقباوي تألق وأنقذ مرماه من الهدف بعد أن تصدى للكرة وأمسك بها لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي.
وبهذه النتيجة يستمر الأهلي في المركز الخامس في جدول الدوري برصيد 8 نقاط بعد تعادل مستحق من جانب فريق المقاولون.
يذكر أن مباراة الإسماعيلي انتهت بفوز بتروجيت 1-0 بعدما تعاطفت عارضة الإسماعيلي مع لاعبيها كي لا يتعرضوا لهزيمة ثقيلة على أرضهم ووسط جماهيرهم.
جدير بالذكر أن مباراة الإسماعيلي شهدت أعمال شغب بين جماهير الفريقين بعد الهزيمة وطرد المدير الفني للفريق بعد مشادة كلامية بينه وبين الحكم.
بدأت المباراة بتركيز شديد من لاعبي كلا الفريقين لتشهد الدقيقة الثانية هجمة مرتدة للأهلي تتحول إلى ضربة حرة مباشرة بعد أن تم عرقلة عماد متعب من على أطراف منطقة جزاء المقاولون ليسدد أبو تريكة الكرة التي ترتطم بالعارضة وترتد عنها لتضيع أولى فرص تقدم الأهلي في اللقاء.
وعلى الجانب الآخر بدأ لاعبو المقاولون المباراة بهجوم وضغط على فريق الأهلي في محاولة لاقتناص فرص تهديفية من خلال اللاعب صامويل كيرا وأحمد عبد العزيز ورامي ربيع وشاكوري، إلا أن التمركز الجيد لدفاع الأهلي حال دون ذلك.
وكانت جهود لاعبي المقاولون العرب واضحة من خلال الزيادة العددية في وسط الملعب في الربع ساعة الأولى من الشوط الأول.
وكاد أسامة حسني أن يسجل هدفا في الدقيقة 15 من عمر المباراة بعد تنفيذ جملة تكتيكية مع أبو تريكة وأحمد شديد قناوي إلى أن محمد العقباوي حارس مرمى المقاولون العرب استطاع أن يلوذ عن مرماه بلياقة بدنية يحسد عليها.
واستطاع فريق الأهلي من الدقيقة 20 فرض السيطرة على الملعب والضغط على الخصم من خلال الهجمات المتوالية على مرمى المقاولون عن طريق عماد متعب وأسامة حسني وأبو تريكة في ظل وجود فلافيو ومحمد بركات وجيلبرتو على مقاعد البدلاء.
وكادت الدقيقة 23 أن تشهد أول أهداف المقاولون في مرمى الأهلي من خلال جملة تكتيكية عندما مرر صامويل كيرا الكرة بكعب القدم لأحمد بدوي الذي مرر كرة عرضية لرامي ربيع ليسددها الأخير برأسه قوية لكن عصام الحضري يتصدى للكرة ثم ينقذ مرماه بعد ذلك من هدفين مؤكدين متتاليين في هجمتين خطيرتين للغاية.
وكاد عماد متعب أن يكلل جهود الأهلي بهدف في الدقيقة 34 عندما استلم تمريرة سحرية من أبو تريكة لينفرد بالمرمى إلى أنه فقد السيطرة على الكرة ولم يستطع توجيهها ليضيع من الأهلي هدف مؤكد.
بدأ الشوط الثاني بنزول جيلبرتو وفلافيو بدلا من عماد متعب وأحمد شديد قناوي مما أدى إلى زيادة القوة الهجومية للأهلي والضغط على الخصم لكن دون تأثير على مرمى العقباوي حارس مرمى المقاولون.
وبدأ إسلام الشاطر يظهر في وسط ملعب المقاولون العرب بعد العرض الجيد للاعبي الأهلي في الضغط على المقاولون إلا أن الهجمات لم تنم على أي خطورة.
وكان واضحا عدم رضاء البرتغالي مانويل جوزيه الذي دفع بمحمد بركات في الدقيقة 71 بدلا من بوجلبان لزيادة الكثافة الهجومية من أجل الحصول على هدف التقدم.
وعلى عكس الشوط الأول تقهقر لاعبو المقاولون في وسط أرضهم بسبب الضغط الهجومي للأهلي والاعتماد على الهجمات المرتدة إلا أن هذه الخطة لم تأتي بثمارها بسبب تقدم الدفاع الأحمر مما أوقع مهاجمي المقولون في مصيدة التسلل.
وفي العشر دقائق الأخيرة للمباراة اعتمد لاعبو الأهلي على الكرات العرضية من الجانب الأيسر عن طريق جيلبرتو وفلافيو والجانب الأيمن عن طريق إسلام الشاطر ومحمد أبو تريكة إلا أن التمركز الدفاعي للمقاولون أبطل كل هذه المحاولات.
وكاد أبو تريكة أن يحرز أول أهداف الأهلي في الدقيقة 84 بعد أن استلم تمريرة جيدة من بركات إلا أن محمد العقباوي تألق وأنقذ مرماه من الهدف بعد أن تصدى للكرة وأمسك بها لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي.
وبهذه النتيجة يستمر الأهلي في المركز الخامس في جدول الدوري برصيد 8 نقاط بعد تعادل مستحق من جانب فريق المقاولون.
يذكر أن مباراة الإسماعيلي انتهت بفوز بتروجيت 1-0 بعدما تعاطفت عارضة الإسماعيلي مع لاعبيها كي لا يتعرضوا لهزيمة ثقيلة على أرضهم ووسط جماهيرهم.
جدير بالذكر أن مباراة الإسماعيلي شهدت أعمال شغب بين جماهير الفريقين بعد الهزيمة وطرد المدير الفني للفريق بعد مشادة كلامية بينه وبين الحكم.