من طرف 
أول تصريحات تدلي بها بعد مقتل ابنتها ، انتقدت المطربة ليلى غفران بعض وسائل الإعلام التي خاضت في سمعة القتيلة واعتبرتها قذفا بالمحصنات خاصة وأن ابنتها هبة كانت إنسانة جميلة من كافة النواحي و قالت قدر الله و ما شاء فعل ألهمها الله الصبر و السلوان
وكشفت عن تفاصيل ما بعد الحادث ، قائلة إنها تلقت تليفونا من على زوج ابنتها يخبرها فيه أنها طعنت بسكين وأنه أخذها للمستشفى ، اضافت: رحنا المستشفى وكانت فى اوضة العمليات وكانوا بيعملوا عمليات كتير وشفتها بعد التشريح وهم بيغسلوها ...كانت زى القمر ، ومبتسمة
بعد ما خلصوا الغسل والصورة مش هقدر انساها طول حياتى كانت زى القمر ومبتسمة ، والست اللى بتغسل اول ماشافتها شالت الغطا من وشها وصرخت وقالت : قولوا لامها تزغرد ، كانت رافعة صباعها تتشهد ومبتسمة ، ولما دخلت انا وباباها اتهيألى انها فتحت عينيها ، واصحابها كانوا بيشاركوا فى غسلها مع الدكتورة منى ، وشافوا المنظر ده وكانا بيحاولوا ينزلوا صباعها ومكنتش راضية...
واختتمت تصريحاتها قائلة إنها تشعر أن ابنتها مبسوطة الآن ، حيث تقيم في مكان آمن لا يوجد فيه خداع أو قتل أو سرقة أو كذب ، مطالبة الجميع بالترحم على ابنتها وبسرعة القصاص من الجاني.
